تعتبر اللوحة الحادية عشر آخر عنقود العام الجامعي الذي عشناه معا ولا نزال. تعرض عليك عبر تمارينها الستّ أوجها من خصال الفضاءات الهيلبرتية. منها ما هو مفصّل لك درسا، وهو الغالب ومنها ما ستكتشفه إضافة توسيعيّة وتنويريّة، تثري بها حقيبتك وتعضد كالعادة بها تكوينك. من نافلة القول تذكير الجميع والحثّ على وجوب الإحسان بالترحيب بها وإيفائها كامل حقوقها في العناية التحضير والدراسة والقردشة !!!